آخر أخبار من "جريدة المغرب"
جريدة المغرب
منذ 15 ساعات
- سياسة
- جريدة المغرب
تدشين "أكاديمية حقوق الإنسان" بالعاصمة
بحضور عدد من الشركاء وممثلي المجتمع المدني، وذلك في إطار احتفال الرّابطة بالذكرى 48 لتأسيسها. وأكاديمية حقوق الإنسان، هو مشروع أسّسته رابطة حقوق الإنسان، يهدف إلى نشر الثقافة الحقوقية وبناء قدرات الناشطين والمدافعين عن حقوق الإنسان وتعزيز قدراتهم، عن طريق مجموعة من المكونين في مجال حقوق الإنسان، الذين تعتمد عليهم الأكاديمية في عملية التكوين. كما تمثل هذه الأكاديمية خطوة جديدة في مسار رابطة حقوق الإنسان نحو ترسيخ قيم الحرية والكرامة والعدالة. يشار الى أن الرابطة نظمت أول أمس السبت، في إطار الاحتفال بالذكرى 48 لتأسيسها، ندوة وطنية حول واقع الحقوق والحريات بعنوان "واقع الحقوق والحريات في تونس"، تخللتها سلسلة من المداخلات الفكرية حول الديمقراطية واستقلال القضاء والحقوق الاقتصادية والاجتماعية والدولة الاجتماعية، واختتمت بعرض تقرير الرابطة حول واقع السجون في تونس (2022–2025). وتأسست الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان في 14 ماي 1976 وتحصلت على التّأشيرة القانونيّة في 7 ماي 1977، وهي أول جمعية من نوعها في إفريقيا والوطن العربي، تهدف بالأساس الى الدفاع عن حقوق الإنسان والحريات الأساسية الفردية والعامة، المنصوص عليها بالدستور التونسي وقوانين البلاد وكذلك الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمواثيق الدولية.
جريدة المغرب
منذ 15 ساعات
- رياضة
- جريدة المغرب
فراس بالعربي يواصل التألق
للتتويج بلقب دوري أبطال أسيا 2 بعد الفوز في النهائي على ليون سيتي السنغافوري هدفين مقابل هدف. و افتتح بالعربي النتيجة لفريقه في الدقيقة 71 قبل ان يحرز البلجيكي ليستيان هدف التعادل للفريق السنغافوري ليخطف ماركوس ميلوني هدف التتويج لفريق الشارقة الإماراتي.
جريدة المغرب
منذ 15 ساعات
- رياضة
- جريدة المغرب
كرة السلة تونس تحتضن البطولة العربية لمنتخبات الاكابر
تنظيم تونس البطولة العربية لمنتخبات الأكابر خلال الفترة المتراوحة بين 25 جويلية و 2 أوت 2025 بمدينة نابل. و تعد هذه المناسبة الثالثة التي تحتضن فيها تونس هذه المسابقة بعد عامي 1981 و 2008 و التي سبق ان توجت بلقبها في أربع مناسبات سنوات 1981 و 1983 و 2008 و 2009.
جريدة المغرب
منذ 16 ساعات
- ترفيه
- جريدة المغرب
"تونس تاج إفريقيا": أوبيريت من بطولة الطفولة
أوبيريت بعنوان "تونس تاج إفريقيا"، وهي عمل تربوي فني يجمع بين المسرح والغناء والاستعراض، موجّه إلى الأطفال بهدف ترسيخ القيم الوطنية وتعريف الناشئة بتاريخ تونس وحضارتها العريقة. من هذا المنطلق، يأتي عرض الأوبيريت "تونس تاج إفريقيا" ليقدّم مثالا حيّا على هذا التوجه، حيث تلتقي الرسالة الفنية بالهدف التربوي في إطار تفاعلي جماعي، يجعل من الفن وسيلة لتجذير الهوية وتعميق الانتماء. جاء هذا العمل ثمرة تعاون بين عدد من المحاضن بولاية أريانة من جهة، ومكونات المجتمع المدني ممثلة في جمعية "أنا" من جهة أخرى، وذلك تحت إشراف المندوبية الجهوية للطفولة. العمل، الذي تولّى فكرته وإخراجه أحمد عبد الصبور، وجمع بين نصّ رباب محمد وسينوغرافيا نور جلولي، لا يكتفي بتقديم عرض ترفيهي موجه للطفل، بل يندرج في مسار ثقافي- بيداغوجي أوسع يراهن على الفن كوسيلة تعليمية وتكوينية. وقد شاركت في الأوبيريت محاضن "جمال الورود"، "الجيل الذهبي"، "العباقرة الصغار" و"الفردوس"، في تجربة جماعية تعزز قيم المشاركة والتعاون وتكسر منطق الاستهلاك الثقافي الأحادي، لتمنح الطفل موقعا مركزيا في المشهد الفني. يهدف العمل إلى تعريف الطفل بتاريخ تونس وحضاراتها المتعاقبة، في ربط واع بين الماضي والحاضر، يعيد تشكيل الوعي الوطني من خلال اللغة الجمالية. كما يسعى إلى تنمية الحس الفني والجمالي وتطوير مهارات التعبير، في انسجام تام مع حاجيات الطفولة في عصر متحوّل وسريع الإيقاع. بهذه التجربة، يؤكد القائمون على الأوبيريت أنّ الفن حين يُوظَّف بذكاء ووعي تربوي، يتحول إلى أداة فعّالة في بناء الذات وتنمية المجتمع، ويصبح الطفل من خلاله شريكا في صناعة المعنى لا مجرد مستقبل له.
جريدة المغرب
منذ 16 ساعات
- سياسة
- جريدة المغرب
حركة "تونس إلى الأمام" تدعو إلى إلغاء "المرسوم 54" وتشكيل حكومة مستقرة
مع المكونات السياسية والمدنية والاجتماعية الوطنية من أجل بلورة برنامج يستجيب لكافة التحديات. وطالبت الحركة، في البيان الختامي لاجتماع مجلسها المركزي المنعقد يومي 17 و18 ماي 2025، بـ"تشكيل حكومة مستقرة برؤية سياسية متكاملة حول إصلاحات جوهرية هدفها تونس الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمساواة والحريات العامة والفردية والحداثة والمدنية الرافضة لكل المشاريع الظلامية، ومنها دولة الخلافة". واقترحت الحركة إخضاع الإصلاحات المطروحة إلى منهجية موحدة ضمن هيكل جامع بالإضافة إلى "تطوير السياسة الاتصالية المنتظمة درءا لمخاطر الترويج للإشاعات والتشويهات بأنواعها". وفي مجال الحقوق والحريات، دعت الحركة إلى إلغاء "المرسوم 54" باعتباره مرسوما وقتيا ارتبط بالمرحلة الانتقالية التي انتهت بانتخاب هياكل التشريع وانطلاق أشغالها وإلى التسريع بالبت في القضايا العالقة مع ضرورة اعتماد المحاكمات العادلة والضامنة لحقوق المتقاضين. واعتبرت الحركة، في بيان مجلسها المركزي، أن هذه إجراءات باتت ضرورية للدفع نحو وحدة وطنية مكوناتها الأحزاب والمنظمات والجمعيات والشخصيات الوطنية المنخرطة في مسار 25 جويلية و"لحماية سياسات البناء الجديد وللتمكن من مواجهة التشويه الخارجي بسبب موقف تونس من الحرب الوحشية على فلسطين ولبنان".
